![]() |
ياسر القحطاني افضل لاعب في دوري ابطال اسيا
ِكوالالمبور/ وضع الاتحاد الدولي لكرة القدم، في استفتاء عقده الموقع الرسمي، ياسر القحطاني مهاجم الهلال، ضمن أفضل خمس لاعبين في دوري أبطال آسيا حتى الآن حيث تصدر الدولي السعودي القائمة.
وجاء في استفتاء الفيفا كلا من كوجي ناكاتا لاعب كاشيما هنتلارز، وفرهاد مجدي لاعب فريق استقلال طهران، وكرونسلاف لوفيرك نجم جونبوك هيونداي، ولي دونك كوك من نفس الفريق. وجاء القحطاني في المركز الأول متفوقاً بصورة كبيرة بنسبة 44%، ثم فرهاد مجدي بـ16 %، وكرونسلاف لوفيرك 14 %، وأخيراً كوك وناكاتا. وكان هدف القحطاني في مرمى السد القطري نال جائزة أفضل هدف عربي في شهر فبراير من قبل الاتحاد الأسيوي. واستضاف الهلال أمس الثلاثاء السد في الجولة الخامسة من المجموعة الرابعة لدوري الأبطال على ملعب الملك فهد الدولي، وانتهى اللقاء بالتعادل، ليضمن الهلال تأهله وصدارته للمجموعة قبل خوضه غمار المرحلة الأخيرة من التصفيات. .................................................. .................................................. ................ |
زيادة الأندية بين القمة والقاع
[color="blue"]زيادة الأندية بين القمة والقاع
قرار زيادة الأندية قرار (لابد) منه لأنه ينطوي تحت شروط الاتحاد الآسيوي إذا أردنا مشاركة أربعة أندية في مسابقة الأندية أبطال الآسيوية عدا ذلك فان مقاعدنا الآسيوية ستتقلص إلى ناديين فقط وربما اقل . هناك دول تسعى لتطوير كرتها في الشرق والغرب من القارة ولذلك تسعى لتطبيق الاحتراف وتطبيق شروط الاتحاد الآسيوي ومنها دولة الكويت الشقيقة فهي تسعى لأخذ مقاعد لأنديتها في بطولة الأندية أبطال الآسيوية . مشاركة أربعة أندية أثرت بشكل (فاضح) على المسابقة الاسيوية من الناحية الفنية ولذلك سيفرض الاتحاد الآسيوي شروطه لكيلا يصبح مكان في المسابقة إلا لفرق الأندية القوية. قرار زيادة الأندية سيوثر في مستوى المسابقة المحلية من الناحية (الفنية) وسيزيد عدد الفرق التي تبحث عن (الهروب) من الهبوط أما الباحثون عن البطولات فسيظل الوضع على ما هو عليه اثنان لا ثالث لهما. عندما يصبح صراع الفرق للقمة قليلا وصراع الهبوط كثيرا فان المحصلة النهائية والعائد الفني للكرة السعودية سيكون في دائرة ضيقة لن تسمح بتحقيق المزيد من الانجازات الكبيرة . الحياة الاجتماعية والفكرية للاعب المحترف (السعودي) وطريقة إدارات الأندية ورزنامة المسابقات ( لا) تساعد في خلق بيئة كروية تنافسية مبدعة. هناك فوارق فنية كبيرة بين أنديتنا ولن نستطيع تقليص تلك الفوارق إلا من خلال خروج الأندية من جلباب الوصايا وتخصيصها لكي تستطيع ان تساير الركب (القاري) في طريقها إلى الركب (العالمي) . تلك هي ضريبة العولمة وهي سلاح ذو حدين والخيار الوحيد ان نتعامل معها حتى لو لم نتقبلها أو علينا بان نكون (خارج) اللعبة ولكي نكون داخل اللعبة بشكل احترافي (لابد) وان يكون هناك قبول للتغير من اجل مستقبل نتطلع ان نكون فيه مميزين من خلال زيادة مساحة التنافس بين الأندية على القمة وليس القاع. التميز يعني الاحتراف الشامل والكامل لكل من يعمل تحت مظلة كرة القدم ولا يقتصر على اللاعبين وان يكون هناك عدد من اللاعبين السعوديين محترفين في القارة الأوربية فالاحتراف المحلي سيجعلنا (محلك سر). الأندية لم تعط (الثقة) بدليل ان اختيار المحامين لم تكن لها أي رأي فيه ولا اعلم كيف ستكون العلاقة بين إدارات الأندية ومحاميها في وقت لا يوجد بينهم (علاقة) وسابق معرفة والمهم ان يتعلم المحامون ويتابعوا (قضايا) الكرة . لابد وان يكون قرار زيادة الأندية على حساب مسابقة كأس الأمير فيصل بن فهد او فصل المسابقة عن المسابقات الأخرى فالعبرة بالنوعية وليس بالكمية. زيادة الأندية أتمنى ان تكون مفتاح خير لزيادة مكافآت حكامنا السعوديين فالحكام الأجانب يستلمون أضعافا مضاعفة برغم من أخطائهم . إذا أعطي الحكم السعودي (حقوقه) المادية والمعنوية وقدره المجتمع الرياضي حق قدره (سيبدع) أما إذا ظل الوضع على ما هو عليه فالله يصبرهم ويصبرنا على ان نتجاوز عن أخطائهم. |
مشكوووووووووووووووور على الخبر
|
الكبير يبقى كبير
بالتوفيق لياسر يعطيكـ العافية ع الخبر |
تستاااااااااااااااهل
يــــــــــا >-------------------> قناص |
القسم مو مناسب
|
القسم مو مناسب يالغالي
|
الساعة الآن 03:18 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010