تُحَدِّث قَائِد الَريْدُز الْنَّجْم سِتِّيْفَن جِيَرَارْد عَبْر الْمَوْقِع الْرَّسْمِي لِلنَادِي بِأَنَّه يَشْعُر أَنَّه أَقْوَى وَأَكْثَر قُوَّة مِّن أَي وَقْت مَضَى وَبِأَنَّه مُتَعَطِّش لِلِعْب بَعْد الْغِيَاب الْطَّوِيْل جَدَّا عَن الْنَادِي بَيْنَمَا هُو أَصْبَح قَرِيْبَا جِدّا مِن عَوْدَتِه مَع الْنَادِي.

قَائِد الْفَرِيْق الْأَحْمَر مُنْذ مَارَس اذَار الْمَاضِي وَهُو يُعَانِي مِن الأَصَابَة فِي الْفَخِذ وَالَّتِي أَجْبَرَتْه عَن تَرْك المَلَاعِب لِفَتْرَة طَوِيْلَة فَقَط لَعِب فَقَط سِت مُبَارَيَات مَع الْمَلِك كِيَنِّي دْالْجلَيش ثُم غَاب بِسَبَب الْعَمَلِيَّة الْجِرَاحِيَّة.

لَكِن بَعْد فَتْرَة مُكَثّفّه لِأِعادَة الْتَأْهِيْل وَالَّذِي شَهِد إِخْصَائِي الْعِلَاج الْطَّبِيْعِي فِي لِيْفَرْبُوْل بِأَنَّه قَد عَمِل مَع جِيَرَارْد طَوَال الْمَوْسِم لَكِن صَاحِب الْقَمِيْص رَقِم "8" حَرِيْص كُل الْحِرْص عَلَى الْعَوْدَة مِن جَدِيْد , و أَن اللّاعِب يَعْتَقِد أَن يَعُوْد فِي وَقْت مُبَكِّر كَمَا هُو الْحَال عِنَدَمّا يُسَافِر الْنَادِي الَى لَنْدَن لِمُلْاقَاة تَوَتَنْهَام فِي 18 سَبْتَمْبَر اي مَايُقارِب اسَبُوْعَيْن تَقْرَيْبَا.

فَقَد قَال الِلْيَدّر :" لَدَي شُعُورَا طَيِّبَا لِلْغَايَة وَرُبَّمَا أَسْتَعِيْد رَكِلاتِي فِي الْكُرَات لِلْعَوْدَة مِن جَدِيْد مَرَّة آُخْرَى فَهَذ كُل شَي إِيْجَابِي ".

وَأَضَاف جِيَرَارْد : " يَجِب أَن أَعُوْد مَرَّة آُخْرَى لِلْتَّدْرِيب بِشَكْل كَامِل هَذِه الْمَرَّة وآكَون بِصِحَّة مُمْتَازَة وَسَوْف آَعُوْد مَع زُمَلْائِي فِي الْتَّدْرِيب يَوْم الْخَمِيْس أَو الْجُمُعَة الْقَادِم ".

وَقَال جِيَرَارْد عَن الْمُبَارَيَات :" لَن أَلْعَب مُبَارَاة الْفَرِيْق أَمَام سْتُوك سِيَتَي لَكِن أَنَا أُخَطِّط لِلْعَوْدَة فِي أَوَّل لِقَاء لِي أَمَام تَوَتَنْهَام هُوَسَبَيَتّر وَسَيَكُوْن قَرَار كِيَنِّي فِي الْنِّهَايَة !".

, فِي نِهَايَة الْأَمْر يَشْكُر سِتِّيْفَن جِيَرَارْد الْطَاقَم الْطَّبِّي بِأَكْمَلِه عَلَى الْوُقُوْف مَعَه فِي الْعَمَلِيَّة الْجِرَاحِيَّة وَالْسَّفَر لِلْأَمَاكِن الَّتِي تَتَوَفَّر لَه الْعِلَاج وَعَوْدَتَه مِن جَدِيْد لِلنَادِي .

sjdtk [dvhv] sdu,] i`h hgHsf,u ,sdguf lEfhvhji hgH,gn Hlhl j,jkihl