|[ آعلآنآت المنتدىآ ]|

:: تغـطية خـاَصـة |تويتر × تويتر |

كن مميزاً في شبكة تشيلسي للأبد

شرح استخدام المنتدى

تحميل شبكة تشيلسي للأبد


العودة   منتديات تشلسي للأبد chelsea4ever.net > الــمــنتــد يــات الــــعــــامــــه > المنتدى الأسـلامـــي
 

 

المنتدى الأسـلامـــي :: كل ما يخص القضايا الإسلامية :: مذهب أهل السنة والجماعه

إضافة رد

 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-07-2010, 01:03 AM   #1
طارق العمري
تشيلساوي مخضرم


الصورة الرمزية طارق العمري
طارق العمري غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 8894
 تاريخ التسجيل :  Jun 2009
 أخر زيارة : 02-12-2011 (12:23 PM)
 المشاركات : 1,186 [ + ]
 التقييم :  112
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي الطريق الأمثل لحل مشكلاتنا قوله تعالى :{وَتَبَتَّلْ إِلَيْهِ تَبْتِيلاً}



الحمد لله ثم الحمد لله، الحمد لله حمداً يوافي نعمه ويكافئ مزيده، ياربنا لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك ولعظيم سلطانك، سبحانك اللهم لا أحصي ثناءً عليك أنت كما أثنيت على نفسك، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لاشريك له، وأشهد أن سيدنا ونبينا محمداً عبده ورسوله، وصفيه وخليله، خير نبيٍ أرسله، أرسله الله إلى العالم كله بشيراً ونذيراً، اللهم صلِّ وسلم وبارك على سيدنا محمد، وعلى آل سيدنا محمد؛ صلاة وسلاماً دائمين متلازمين إلى يوم الدين، وأوصيكم أيها المسلمون ونفسي المذنبة بتقوى الله تعالى.

أما بعد فيا عباد الله:

إن مشكلاتنا كبيرة وكثيرة ومتنوعة، سواءٌ منها المشكلات الجزئية الداخلية، أو المشكلات العالمية التي يعاني منها العالم الإسلامي أجمع، ونحن عندما نحاول أن نعالج هذه المشكلات فإنما نعالجها بطريقة واحدة لا ثاني لها، ألا وهي الفكر، والتعاون على وضع الخطط، والاستعانة بالوسائل المادية المختلفة. هذا إن حاولنا أن نعالج هذه المشكلات، وإن حرّكَتْنا الغيرة للسعي إلى معالجتها وحلّها والقضاء عليها، ومعالجة المشكلات بالفكر، وبالخطط التي ترسم، وبالوسائل المادية أمر لا بد منه، لكن ذلك كله إنما هو كالجسد بالنسبة للروح، فالجسد لا يمكن أن يتحقق له وجود ذاتي، ولا يمكن أن تتحقق له طاقة فعالة إلا مع الروح، كذلكم الروح لا يمكن أن تمارس وظيفتها إلا داخل كيانٍ ألا وهو الجسد، بينهما تفاعل معروف لا داعي للوقوف عنده بأي برهان أو دليل، لابدّ من أن نعالج مشكلاتنا بالفكر الذي وهبنا الله عز وجل إياه، وبالوسائل المادية التي سخّرها الله عز وجل لنا، لكن ذلك كله إنما هو جسم، وإذا خلا الجسم عن الروح فهو شيء ميت لا حراك به ولا فائدة منه.

ما هي الروح التي ينبغي أن تسري في وسائلنا المادية التي نلجأ إليها، وفي أعمالنا الفكرية التي نتعاون للبحث فيها؟ إنه الالتجاء إلى الله. إنه الخشية والتبتل على أعتاب الله سبحانه وتعالى، إنه الانكسار والتضرع بين يدي الخالق الأوحد سبحانه وتعالى، وأنا لا أعني بالانكسار - أيها الإخوة - صورة تتبدى على كيان الإنسان، ولا أعني بالتواضع أو التضرع ذبول العينين أو ميولَ الرأس أو تقوّس الظهر، فذلك كله مظهر من مظاهر الجسد، ونحن نتكلم عن الروح ولا نتحدث عن دور الجسد وأعماله.

إنني أعني بالتبتل، بالتضرع، بالانكسار، أعني بذلك كله مشاعرَ القلب، انكسار الروح، تذلُّلَ الكيان الإيماني الساري في جسد الإنسان وجسمه، هذا ما أعنيه بالتبتل والتضرع والخشية والخشوع والترامي على أعتاب الله سبحانه وتعالى.

وأنتم أيها الإخوة تعلمون أن الإنسان يتقلب دائماً بين حالين اثنين لا ثالث لهما: فإمّا أن يكون معانياً لمصائب ومشكلات وابتلاءات، وإمّا أن يكون متقلباً في نعيم ورغد من العيش، وهو في كلا الحالين بحاجة ماسة إلى الانكسار على أعتاب الله سبحانه وتعالى، أما في الحالة الأولى: فلكي يرفع الله سبحانه البأساء، ولكي يزيل الغمَّ والهمّ، وأما في الحالة الثانية: فلِكَيْ يبقي نعمته، ولكي لا يبدل النعمة التي متعه الله سبحانه وتعالى بها نقمة، والله سبحانه وتعالى يقلّب العبد بين حالين.

إذن الإنسان في كلا هذين الحالين لا يستغني عن الالتصاق بباب الله عز وجل، متذللاً، منكسراً، متضرعاً، باكياً، خاشعاً أمام عظمة الله سبحانه وتعالى وسلطانه.

ويا عجباً لمن يقرأ كتاب الله سبحانه وتعالى ويمر بالآيات التي تُذَكِّر بهذا الدواء؛ ثمّ لا يلتفت إليه، يقرأ قوله سبحانه: {أَفَمِنْ هَذا الْحَدِيثِ تَعْجَبُونَ، وَتَضْحَكُونَ وَلا تَبْكُونَ، وَأَنْتُمْ سامِدُونَ} [النجم: 53/59-61] يمرُّ من هذا الكلام دون أن تتحرك مشاعره بأي خشية أو تأثر، أو أن ينتابه شعور من مشاعر الذل أمام هذا الكلام المخيف. يقرأ قول الله سبحانه وتعالى: {وَيَخِرُّونَ لِلأَذْقانِ يَبْكُونَ وَيَزِيدُهُمْ خُشُوعاً} [الإسراء: 17/109] وصْفٌ للمؤمنين الصادقين، وللمسلمين السائرين حقاً على صراط الله سبحانه وتعالى، لا يسأل أحدُنا ذاته: أهو من هؤلاء الناس؟ أهُو ممن يخر للأذقان باكياً خاشعاً متضرعاً؟ نقرأ هذا الكلام ولا نقف عنده بأي تدبّر، يقرأ أحدنا قوله، خطاباً من الله سبحانه وتعالى لرسوله: {وَاذْكُرِ اسْمَ رَبِّكَ وَتَبَتَّلْ إِلَيْهِ تَبْتِيلاً} [المزمل: 73/8] يمرّ من جنب هذا الكلام الأخّاذ؛ دون أن يسأل نفسه: ألستُ أولى من رسول الله بالتبتل؟ ألستُ أولى منه بالخشية ودوام المراقبة -وهو معنى من معاني التبتل - لله سبحانه وتعالى.

مصيبتنا - أيها الإخوة - الكبرى التي تقف على رأس قائمة المصائب التي تمر بها، أن إسلامنا آل إلى جسد لا روح فيه كما قد قلت لكم. مصيبتنا - في أحسن الأحول - أن إسلامنا هذا حركاتٍ وأفكاراً وخططاً والتجاءً إلى الوسائل والسبل المادية المختلفة، وقد قلت لكم: إنه لابد منه، الجسم لابد أن يكون قفصاً تجوب فيه الروح، ولكن ما هي فائدة جسد لا روح فيه؟ هذا ما قد آل إليه إسلامنا، وأنا عندما أنظر إلى شخص سيدنا رسول الله (الذي هو أول المبشرين بالجنة، والذي أثنى الله عز وجل عليه بما تعرفون: {وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ} [القلم: 68/4]، {وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبَّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنا} [الطور: 52/48]، {وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى} [الضحى: 93/5] عندما أنظر إلى حال سيدنا رسول الله (فأجد أنه أول الباكين خوفاً من الله، وأول المنكسرين على أعتاب الله سبحانه وتعالى، وأول المتذللين بل أول من يذوب تعظيماً لحرمات الله سبحانه وتعالى، ثم أعود إلى نفسي وأنظر إلى الحال التي أنا فيها، أكاد أقع بين براثن اليأس - أيها الإخوة - عندما أقارن بين هاتين الصورتين، وما ينبغي أن يتصوره إنسان مثلي؛ يجب أن يتصوره كل واحد منَّا.

رأى عبد الله بن عمرو بن العاص أن الشمس كُسِفَتْ ذات يوم فقام رسول الله (يصلي، يقول عبد الله بن عمرو بن العاص: ((فسجد حتى لم يكد يرفع رأسه)) أي من طول ما سجد ((ثم رفع فلم يكد يسجد)) أي من طول ما جلس بين السجدتين ((ثم سجد فسمعناه ينفخ ويبكي ويقول: يارب ألم تقل: {وَما كانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِم} [الأنفال: 8/55] ألم تقل: {وَما كانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُون} [الأنفال: 8/55] ونحن نستغفرك يارب. ثم لما انفتل من صلاته قام فاختطب الناس فقال: إن الشمس والقمر آيتين لا يخسفان لموت أحد ولا لولادة أحد، فإذا رأيتم ذلك فافزعوا إلى ذكر الله)).

رسول الله (يرى آية من آيات الله عز وجل خرجت عن سَنَنِها خَرْقاً للعادة - كما يفعل الله عز وجل - فيتوجس المصطفى (من ذلك خيفة، ويتصور أن هذا نذير بين يدي عذاب شديد- ربّما، فيفزع إلى التضرع وإلى الصلاة، وإلى أي صلاة؟ إلى أي صلاة؟ صلاة ليس بين تلك الصلاة وبين صلاتنا من نسب إلا المظهر - وأسأل الله العفو والعافية - انظروا إلى تضرعه، انظروا إلى بكائه، يجأر إلى الله سبحانه وتعالى بأن يرفع البلاء عنه وعن أمته. يروي عبد الله بن الشخّير، يقول: ((أتيت رسول الله (فرأيته يصلي وسمعت لجوفه أزيزاً كأزيز الرجل من البكاء)).

أيها الإخوة أقول هذا وفي سيرة رسول الله (من هذه الصورة كثيراً، لا أعقد مقارنة بين إسلامنا الذي آل إلى شكل لا موضوع فيه، وإلى جسد لا روح فيه، إلا ما ندر، إلا ما رحم ربك، وبين إسلام رسول الله (وأصحابه البررة الكرام. بذلك التضرع، بذلك الخشوع، بذلك الانكسار، رفعت الغمّاء عنهم، استجاب الله سبحانه وتعالى أدعيتهم، صرف كيد الكائدين عنهم، ردّ كيد الأعداء إلى نحورهم، بالتبتل، بظهور حقائق العبودية لله سبحانه وتعالى في كياناتهم، ألا تذكرون؟ ألا تتصورون المشهد الأخاذ العجيب الذي ظهر للمصطفى (وهو داخل مكة فاتحاً، ولا أعلم أن قائداً في جيشه، أو أن حاكماً في قومه وفّقه الله سبحانه وتعالى وسما به إلى قمة النصر؛ كالنصر الذي قيّضه الله للمصطفى يوم دخل مكة فاتحاً، ولو جاز لقائد أن يسكر منتشياً بنشوة النصر لجاز ذلك لرسول الله (يوم كان يدخل مكة فاتحاً وقد دان له أهلها جميعاً، فكيف كان دخوله؟.

تصوّروا ما يذكره لنا عبد الله بن المغفِّل - والحديث صحيح: ((دخل رسول الله (معتمراً بعمامة، وقد طأطأ رأسه انكساراً وذلاً لله سبحانه وتعالى، حتى إن عثنونه ليكاد يمس واسطة الرحل - أي من كثرة ما قوس ظهره- لا يلتفت يميناً وشمالاً)) نعم كان منتشياً، لكنه لم يكن منتشياً بعظمة النصر الذي تحقق له، وإنما كان منتشياً بانكساره لله، بذل عبوديته لله، وكان يرتل آيات من سورة الفتح.

هكذا كان الإسلام بالنسبة لذلك الرعيل الأول، وهكذا طرد المسلمون المشكلات التي طافت بهم، وكانت أكثر وأطم وأخطر من المشكلات التي نعاني منها اليوم... ونحن اليوم - أيها الإخوة - في أحسن الأحوال نعالج مشكلاتنا بالفكر، والفكر وحده، نعالج مشكلاتنا بالبحث عن الوسائل المادية، والوسائل المادية وحدها، وكل ذلك جيد، ولكنه كما قلت لكم: جسد، جسد، والجسد لا يعمل شيئاً إلا إذا كانت الروح سارية فيه من الفرق إلى القدم.

أما في حالات أخرى: فقد عاد الإسلام - أيها الإخوة - شعاراً مَيْتاً تحلّى به الصدور، مثلاً. أو تُجلّى به الأفواه، وربما كان دون ذلك أيضاً بالنسبة لحال كثير من المسلمين، فلا يتوقعنَّ كثيرٌ منا أن ترتفع عنا هذه المصائب طالما كان إسلامنا جسداً لا روح فيه.

نعم - أيها الإخوة - أنا أجد هنالك خمائرَ - إن جاز التعبير - بذوراً من الصلاح، من التبتل، من التذلل والانكسار، يعودُنا بالذكرى إلى ما كان عليه أصحاب رسول الله، لكنه شيء نادر وقليل، شيء لا يقوى على أن يصلح فساداً، أو أن يُقَوِّم اعوجاجاً، نحن ننتظر أن تعود الكثرة الكاثرة من هذه الأمة المسلمة إلى هذا النهج الذي تركنا عليه رسول الله، نحن من قادة الأمة وشعوبها أن يتفاعلوا مع قول الله عز وجل: {أَفَمِنْ هَذا الْحَدِيثِ تَعْجَبُونَ، وَتَضْحَكُونَ وَلا تَبْكُونَ} [النجم: 53/59-60] ننتظر أن نصطبغ جميعاً بمعنى قول الله سبحانه وتعالى: {وَيَخِرُّونَ لِلأَذْقانِ يَبْكُونَ وَيَزِيدُهُمْ خُشُوعاً} [الإسراء: 17/109].

وقد قلت لكم مرة وأعيد ما قلت: صورتان تأخذ مني بالألباب وتجعلني أسكر تأثراً بجمال هذه الصورة وما فيها من إيحاءات:

الصورة الأولى: صورة إنسان غبر حياته تائهاً شارداً فاسقاً مرتكباً للموبقات يجاهر ربه ومولاه بالمعاصي، أنظر إليه ذات يوم وإذا هو في الصف الأول من الراكعين الساجدين، متبتلاً، متذللاً، تهمي الدموع من عينيه خوفاً ووجلاً من الله سبحانه وتعالى، هذه هي الصورة الأولى.

الصورة الثانية: صورة قائد عظيم ذي سطوة ومهابة في جيشه، أو حاكم ذي قوة وفاعلية ورهبة في قومه، أتيح له من القوة أكثر مما يريد، ودان له قومه عن يمين ويسار، وأنظر إليه وإذا هو متذلل متبتل في محراب العبودية لله سبحانه وتعالى، قد تجلبب كيانه لا جسده فقط - كيانه الروحي بذل العبودية لله سبحانه وتعالى بالصورة التي تذكِّر بصورة المصطفى عليه الصلاة والسلام وهو يدخل مكة فاتحاً.

هاتان الصورتان أسأل الله سبحانه وتعالى أن يكرم بهما هذه الأمة، إذن تحلّ عقدُها، وتنفرج كُرَبُها، وتزول مشكلاتُها، عندما أجد، لا الفئة القليلة من الفقراء والمساكين يجتمعون في مجالس الذكر والصلاة على رسول الله (فقط، بل عندما أجد قادة هذه الأمة، حكّامَها، روؤساءَها، وقد ذَلّوا ذُلاً حقيقاً نابعاً من أفئدتهم لمولاهم الأوحد، ودانوا لمعنى العبودية له، وظهر فيهم معنى قول الله عز وجل: {وَاذْكُرِ اسْمَ رَبِّكَ وَتَبَتَّلْ إِلَيْهِ تَبْتِيلاً} [المزمل: 73/8] عندما يتحقق في المسلمين هذا المعنى؛ أنا أضمن لكم أن مشكلاتهم كلها تنجلي وتزول عنهم.

أقول قولي هذا وأستغفر الله العظيم.

hg'vdr hgHleg gpg la;ghjkh r,gi juhgn :V,QjQfQj~QgX YAgQdXiA jQfXjAdghWC



 

رد مع اقتباس
قديم 06-07-2010, 01:08 AM   #2
ĎДЯЭЭη
+:[ عضو مميز ]:+


الصورة الرمزية ĎДЯЭЭη
ĎДЯЭЭη غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 16584
 تاريخ التسجيل :  Apr 2010
 أخر زيارة : 12-04-2011 (06:19 PM)
 المشاركات : 710 [ + ]
 التقييم :  659
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



اسمح لي ابدي اعجابي بقلمك وتميزك واسلوبك الراقي وتالقك


غلاي


 

رد مع اقتباس
قديم 06-07-2010, 01:10 AM   #3
zico-12
تشيلساوي متطور


الصورة الرمزية zico-12
zico-12 غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 12460
 تاريخ التسجيل :  Oct 2009
 أخر زيارة : 09-16-2010 (12:36 PM)
 المشاركات : 276 [ + ]
 التقييم :  85
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



مشكوووووووووووووووور


 

رد مع اقتباس
قديم 06-07-2010, 01:28 AM   #4
®»ツ ṩՇởǿŧดя
+: [ VIp ] :+
♥ ツ Ħส๓ōǿσđ


الصورة الرمزية ®»ツ ṩՇởǿŧดя
®»ツ ṩՇởǿŧดя غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 15529
 تاريخ التسجيل :  Feb 2010
 أخر زيارة : 07-10-2015 (06:27 AM)
 المشاركات : 10,497 [ + ]
 التقييم :  3802
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Black

اوسمتي

افتراضي



جزااااك الله ااالف خير وجعلهااا بميازين حسناااتك


 

رد مع اقتباس
قديم 06-07-2010, 10:53 AM   #5
T . E . R . R . Y
تشيلساوي للأبد


الصورة الرمزية T . E . R . R . Y
T . E . R . R . Y غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 12792
 تاريخ التسجيل :  Oct 2009
 أخر زيارة : 04-27-2013 (02:36 AM)
 المشاركات : 3,240 [ + ]
 التقييم :  393
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



جزاك الله خير وجعله الله في ميزان اعمالك

يعطيك العافية عالمجهود الرائع

لك ودي


 

رد مع اقتباس
قديم 06-07-2010, 02:35 PM   #6
ღ Ό ş ά ḿ â ღ
+: [ VIp ] :+
MAICHAEL BALLACK


الصورة الرمزية ღ Ό ş ά ḿ â ღ
ღ Ό ş ά ḿ â ღ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 14745
 تاريخ التسجيل :  Jan 2010
 العمر : 32
 أخر زيارة : 08-18-2020 (02:54 AM)
 المشاركات : 8,092 [ + ]
 التقييم :  4673
 الدولهـ
Palestine
لوني المفضل : Maroon

اوسمتي

افتراضي



جزاكـــــ اللهــــ خيراااا
وجعلهـــــ في موازينــــــــ حسناتكـــــــ ,,


 

رد مع اقتباس
قديم 06-09-2010, 02:15 AM   #7
Gedo_Afc
+:[ عضو مميز ]:+


الصورة الرمزية Gedo_Afc
Gedo_Afc غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 12678
 تاريخ التسجيل :  Oct 2009
 أخر زيارة : 03-15-2014 (06:09 PM)
 المشاركات : 1,651 [ + ]
 التقييم :  588
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Crimson
افتراضي



جزاااك الله الف الف الف الف الف خير حبيبي ..]


مشــكور ع الموضـوع ..]


..[ ودي ]..


 

رد مع اقتباس
 

 
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تفسير قوله تعالى : بَرَاءَةٌ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِه الآية ẪβĐẼЙǾỮŘ المنتدى الأسـلامـــي 2 10-18-2011 10:11 PM
جدية العودة إلى الله تعالى A23 المنتدى الأسـلامـــي 6 02-07-2011 02:36 AM
فوائـــد ذكر الله تعالى عاشق الديوك المنتدى الأسـلامـــي 7 12-19-2010 02:56 PM
أوزيل البديل الأمثل لبرشلونة ḾẮŁǾЏĐẮ الدوري الأسباني Liga 3 07-24-2010 09:31 PM
اقرأ فقط ان كنت تمتلك وقت ل.. الله تعالى لامبردو المنتدى الأسـلامـــي 8 04-19-2009 02:40 PM

ad_location[ad_footer_start]
الساعة الآن 03:43 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010