كَاكّا يَتَدَرَّب مُنْفَرِدا أَمَلَا بِاللَّحَاق بِلِقَاء دِيَنَامُو زَغْرِب

كَاكّا يَتَدَرَّب مُنْفَرِدا أَمَلَا بِاللَّحَاق بِلِقَاء دِيَنَامُو زَغْرِب

وَاصِل رِيَال مَدْرِيْد الْإِسْبَانِي الْيَوْم تَّدْرِيْبَاتِه بَعْد الْفَوْز فِي الْدَوْرِي الْمَحَلِّي عَلَى خَيْتَافِي (4-2)، وَذَلِك اسْتِعْدَادَا لِلْمُوَاجَهَة الْأُوْلَى لَه فِي دَوْرِي أَبْطَال أُوْرُوبَّا أَمَام دِيَنَامُو زَغْرِب التُّرْكِي الْأَرْبِعَاء الْمُقْبِل.

وَقَاد الْمُدَرَّب الْبُرْتُغَالِي جُوْزِيْه مُورِينِيُو الْتَّدْرِيبَات بِجَمِيْع الْلَّاعِبِيْن، وَلَكِن بِغِيَاب الْمُصَابِيْن حَمِيْد أَلتَيْنَتُوب وَنُوْرِي شَاهِيْن، ورِيكُارْدو كَاكّا الَّذِي تُدَرِّب مُنْفَرِدا بِسَبَب كَدَمَة تُعْرَض لَهَا خِلَال مُبَارَاة خَيْتَافِي.

وَتَم تَقْسِيْم الْلَّاعِبِيْن إِلَى ثَلَاث مَجْمُوْعَات، لِاسْتِكْمَال الْتَّدْرِيبَات تَحْت قِيَادَة بَاقِي الْجِهَاز الْفَنِّي، رُوِي فَارَيّا وَسَيلَفِيُو لوُرو.

وَيَعُوْد فَرِيْق رِيَال مَدْرِيْد الْإِسْبَانِي إِلَى ارْتِدَاء قَمِيْصَه الْأَحْمَر مُرَّة أُخْرَى بَعْد نَحْو أَرْبَعِيْن عَاما لِيَقُص بِه شَرِيْط مُشَارَكَتِه فِي دَوْرِي الْأَبْطَال الْأَوْرُوبِي الْأَرْبِعَاء الْمُقْبِل.

وَوَقَع رِيَال مَدْرِيْد الْإِسْبَانِي صَاحِب الْرَّقْم الْقِيَاسِي فِي عَدَد مَرَّات الْفَوْز بِتِسْعَة أَلْقَاب فِي مُوَاجَهَة مُتَكَرِّرَة بِالْمَجْمُوَعة الْرَّابِعَة مَع لِيُوْن الْفَرَنْسِي وَأَيَاكِس الْهُوْلَنْدِي وَدِيَنَّامَو زَغْرِب الكُرْوَاتِي.

المُصٍدر

---

;Qh;~h dQjQ]QvQ~f lEkXtQvA]h HQlQgQh fAhggQ~pQhr fAgArQhx ]AdQkQhlE, .QyXvAf