فِينِيّ ڪلـِْآمْ . . ! مآهُوَ مُجرّد [ فَضْفَضـۃّ ] !

لِتنِي مَإ عرفتتكُ ، لِتتنِي مَأ هَويييتُ = (
لإ رسسمتكٌ فِي عينِـي أججملٌ أُمننيإتً..!
ولإ جعلـتُ الْقصصيدهٌ تبككٍي بِ ككلِ بيتُ ؛؛
ولإ كتتبتٌ المششإعرْ منُ فؤإدٍ وٍ ذإأتً

سَألنّي ذّاتَ مَرّهْ . . مَا هُوَ حَجمُ اشتِيَاقِي لَهُ ؟
أنّهُ بِعَدَدِ العِبَادَ فّوقْ الأرضَ وَ تَحتَ الأرضَ يَا حَبِيبِي !

آلوجّع / لّيْسَ بـِ صُورة بآكِية ..
آلوجّع / يُفتتّ الأضّلع ,
بـِ: صصصصمتّ ..

نفقد ڤي ﺣ̭͠ـيآتنآ گثيرآً ̃ﻣ̮ن ﺂلآ̃ﻣ̮ۆر

ﺂلتي تعشقـﻫـآ آرۆآﺣ̭͠ـنآ ,

ۆنتعب لــآجلـﻫـآ تعبآ شديدآ : ).....!

ۆلگن ,

ﻡﺂ ﺂجملَ ﺂلقلب ﺂلذي يثق
ۆيستعين ۆيبتسمُ ’

حينمآ يـ̃ﻋـلم بآن آللـﻫ :

سيعُوضه ( بآفضلُ ̃ﻣ̮نه ♥ ) !

صورة كثيراً ما تستوقفُني . . أتأملها لدقآئق ليستْ بقليّلَه ،

أحيآناً ، لَآ نُدرك قيمة
الفرآشّ الدآفئ ، والبيّت الهَآدئ
ونِعمة الَأمن والَأمآنْ
ولَآ نُدرك قيمة النعيمّ الذي نعيشُه ،

تخيل كمْ من مَره رمى هذآ الرجل كيسَه لينآم عليه وهْو يبتسّم ،

ويشُكر الله على نعمِته ،
ويصَحى شآكراً مُبتسم . . .

وكم من مرة نمّتَ انتْ على وسَآدة مريحَه ، وسريرٍ مُريح
في غُرفة هآدئْه ،
بلَآ شكرٍ لنعمة الله لكْ ، حزينٌ على اتفهَ سببْ ،
وتصَحى حزيناً دونْ شكُره ايضاً

" يآربُ لك آلحمد .. حمداً كثيرا طيباً مبآركاً فيه ملئ السمآوآت والَأرض
، وملئ مآ بينها وملئ ما شئت "

حإن وقت النكًت من ذوقي

قرويه وصلتها بطاقة دعوة لحضور عرس
مكتوب فيها : " السيدة عائشه وكريماتها .."
راحت العرس معها فازلين ونيفيا وفكس

مُدرسة عَربي تسأل الطالبات
- [ لَطيفه لا تحب الأولاد ]
- مَاهو إعراب لطيفه ؟
- الطَالبات بِصوت واحد
بوووووووويآآآآ


^^^
عجبتني



محشش تعرف على بنت
قالها وش اسمك
قالت وعد
قال والله مااعلم احد

يَ َ ليتنآِ " نجرِحَ "
. . . مثلِ بـَآقِي النآسْ
وَ ( نكسّرِ ) خوِآطرَِ منِ ~ كسٌرنآِ . .
. . . . . وَ وَ وَ نقسَىِ |
لَكننآِمنَ كثرِ مآِ نملَكِـ
. . . [آحسَآسِ]
نجَبرِخِوآطرُمنِ ~ كسَرنآِ
. . . وَ وَ وَ ننسَىُِ!