الحلول الممكنة لأهداف تسير فيه.

الحلول الممكنة لأهداف تسير فيه.

يجلس حاليا على قمة الدوري الممتاز، بدأ روبرتو دي ماتيو الجديد تشيلسي نظرة الحملة الحالية بطريقة مؤثرة جدا. أمثال أوسكار، خوان ماتا، وراميريز وجون اوبي ميكيل لعب جميع بعض من أفضل مباريات كرة القدم وظائفهم حتى الآن، وأنهم تخويف المعارضة ومديري اللاعبين على حد سواء.

لكن للأسف، والعروض الأخيرة كشفت إحدى الإحصائيات المتعلقة، وقد اعترف تشيلسي 13 هدفا في المباريات ال 5 الماضية، ورفع الحاجبين أكثر من قدرتهم على الدفاع عنها. ليس هناك من شك أن لديهم واحدة من القوى الأكثر إثارة والموهوبين مهاجمة في أوروبا، ولكن هنا سيكون لدينا نظرة على الأسباب المحتملة للسجل دفاعي، والحلول الممكنة التي يمكن إجراؤها.

شهد هذا الموسم إدخال ذات طابع أكثر هجومية من اللعب، الكثير من البهجة للرومان ابراموفيتش مالك، الذي يريد الفريق الذي يخشى على المسرح الكبير. بالتأكيد يفعل ذلك الآن، ولكن عندما كنت تلعب كرة قدم هجومية، وأنت تسير دائما للتنازل المزيد من الأهداف، وهذا هو فقط السعر الذي تدفعه. الآن يتم إعداد العديد من المؤيدين للتعامل مع هذه الأهداف والتضحية ضد، ولكن أشعر بأن هذا قد يؤدي إلى كارثة في انتظار ان يحدث.

تشيلسي الموسم الماضي ودافع عن وحدة كاملة، كثير من الناس واصفا ذلك "وقوف الحافلة". لم لكنه لم يكن، انها مجرد جعل معظم المصادر لديك، فإنها لا تكون بجودة لتلعب بها أمثال برشلونة وبايرن ميونيخ، وذلك بدلا كانوا العاطفة وحصى لطحن من الانتصارات ودافع باعتبارها كل فريق. ونحن لا نرى هذا النمط الدفاعي هذا الموسم، مرة أخرى هذا هو مجرد الثمن الذي تدفعه لمهاجمة. أنا لا أعتقد أن الحل يكمن في التحول من أسلوب الهجوم على واحد أكثر دفاعية.

وأعتقد أنها يجب أن تغذي اللاعبين على أن تكون منضبطة وذكية، وذلك باستخدام القرارات الصحيحة في الوقت المناسب، أي عندما تصل للذهاب سيور الملعب وعندما البقاء. عند الحديث عن فريق تسريب الأهداف، بطبيعة الحال الحصول على المدافعين عن اللوم، وهذا ينبغي أن لا يكون الأمر كذلك وغير صحيح. وتقع على عاتق فرق كاملة للدفاع، مع جعل الخط الخلفي من الواضح ان التركيز الوحيد المتاح لهم. يجب أن نجد طريقة لاستخدام أسلوب الهجوم، ولكن لديها القدرة على التحول إلى وجهة نظر دفاعية في جزء من الثانية، تقريبا كتكتيك للتراجع. تبدو مشبوهة تحت هجوم مضاد وهذا هو محض لأنهم لا يحصلون على ما يكفي من اللاعبين ذهابا وراء الكرة قريبا بما فيه الكفاية، لاعبي الهجوم التفكير وبطبيعة الحال لا تتبع الظهر ويجب ان يدرس هذا الجانب من اللعبة لهم.

البلوز لقد عانى مع وجود أخطاء فردية كثيرة في حين تلقت شباكه هدفا في الآونة الأخيرة، لا يوجد شيء يمكنك القيام به حيال ذلك، وأنا خائف ليست سوى أخطاء جزء من اللعبة، وهذا لن يتغير. تلقى ديفيد لويز لانتقادات شديدة منذ انضمامه تشيلسي هذا الموسم وانه لاطلاق النار مرة أخرى لاتخاذ قراره، والتحديات الطفح الجلدي، وأكثر من اللعب ومسؤوليته على الكرة. ولكن لا يمكنك اللوم لاعب واحد لهذه المشكلة، لويز لديه قدرة كبيرة، وإذا ركز يمكن الحصول على ومنضبطة، وقال انه لديه فرصة ليصبح واحدا من أفضل المدافعين في العالم.

وكانت المدافعين عن تشلسي كونه مذنبا شقة القدمين في بعض الأحيان وتفتقر مؤخرا أن وتيرة سريعة بدوره على التكيف بسرعة كافية لقطع خطر. وكان اشلي كول مذنب من هذا، وكذلك لويز وبرانيسلاف ايفانوفيتش. هذا أمر يحتاج إلى معالجة وهؤلاء اللاعبين لا يمكن أن نفترض أن شخص آخر سيكون هناك للتخلص من الخطر التي تقف وراءها.

الذي يقودني إلى حل نهائي ممكن بلدي، وإدخال آخر مدافع أسرع وأصغر سنا. وقد سبق بيان ذلك من قبل أنصار تشيلسي قد تحتاج أن ننظر إلى توقيع مركز آخر مرة أخرى لتقديم تيرة أكثر قليلا وخفة الحركة. أنا لست هنا للمضاربة أي أسماء ولكن تم ذكر 23-عاما الألمانية الدولية ماتس هاملز كنوع من المدافع أن أنصار تريد أن ترى المجيء.

ولكن في رأيي، المشكلة ببساطة الدفاعية الدمامل وصولا الى أن يكونوا أكثر هجومية، وليس بعد التعلم كيفية الدفاع عن كوحدة واحدة. أكثر الألعاب التي تلعب معا، وأكثر سوف يتعلمون مسؤولياتهم الدفاعية. يجب أن نتذكر أنهم جميعا لا يزال اللاعبين الشباب وأنها لا تزال إلى حد كبير التعلم أدوارهم داخل هذا الإعداد جديدة ومثيرة. روما لم تبن في يوم واحد.

---

hgpg,g hgll;km gHi]ht jsdv tdi>

ارجو تقيمي

ليس في موقعه المناسب للاسف ..لكن... شكرا ع المجهود الرائع منك

سامحيني احتي لازم اغلقوا لانو خبر للبلوز