تقرير المباراة: تشيلسي 5 ساوثامبتون 1

تقرير المباراة: تشيلسي 5 ساوثامبتون 1

ملخص
بعد بداية بطيئة في البلوز التي ذهبت وراء، هدفين من ديمبا با الوافد الجديد بالإضافة إلى الضربات من فيكتور موسى ، برانيسلاف ايفانوفيتش و فرانك لامبارد الذي لم يهزم الحفاظ على المدى دينا في الجولة الثالثة التي كأس الاتحاد الانجليزي يعود إلى عام 1999.

كان با مع الانتهاء من مسافة قريبة من أن يتعادل، مع وضع موسى قبل الزوار على ضربة نهاية الشوط الأول. وكان النصف الثاني من جانب واحد على الرغم من أن روس تيرنبول سحبت من حفظ ذكية مزدوجة. ايفانوفيتش برئاسة هدفه قريبا بعد إعادة التشغيل وبعد با إعجاب قد امتدت زمام المبادرة، ورفض المهاجم السنغالي ثلاثة اهداف قبل حفظ جيدة. البديل ذهب لامبارد من ركلة جزاء مع مستوى ديكسون كيري وهداف تشلسي ثاني أعلى، وفي الوقت نفسه انضم بوبي Tambling وأعلى هداف النادي FA لكرة القدم. لديه الآن 25 هدفا في المسابقة.




أخبار الفريق
وكان واضحا على الفور من اختيار الفريق الذي رافائيل Benitiz تتخذ كأس الاتحاد الانجليزي على محمل الجد. جاء مرة أخرى في خوان ماتا ، المخاطر عدن ، راميريز و اشلي كول الذي كان الكابتن.

قدم ديمبا با لاول مرة و ديفيد لويز واصلت في خط الوسط، مواطنه راميريز واحد إلى جانبه هذه المرة.

واصطف مع ساوثامبتون السابق جاك كورك تشيلسي جديد في مركز الظهير الأيمن. بدأ المهاجم Rickie لامبرت على مقاعد البدلاء حتى جاي رودريجيز لعب في خط الهجوم، مع جيمس وارد-براوز القادمة في خط الوسط لمن أجل راميريز المصاب.

النصف الأول
وعلى الرغم من أن يأتي إلى الدوري الممتاز، وكان هذا الفريق لا يزال ساوثامبتون المعارضة جديدة لتشيلسي ولكن البشائر التاريخية حذر من أي تهاون مع القديسين بعد أن تقدم في المناسبات الأربع الماضية ووضعت نحن ضد بعضها البعض في كأس الاتحاد الانجليزي. وأخذت لفترة طويلة للوصول الى تشيلسي خطوة لدينا في هذا التعادل في الدور الثالث ولكن. ست دقائق على ماتا فاز زاوية، مسح ساوثامبتون منطقتهم عدة مرات ولكن في المرة الثانية عندما تهيأت الكرة لل ويس ديفيد خارج منطقة الجزاء، والبرازيلي أرسلت جهوده الى السماء رمادية داكنة. راقص الفالز موسى كورك الماضي في هجوم بعد فترة وجيزة ولكن التسليم له وجاء الى لا شيء.


وكان تشلسي للدفاع عن الزاوية 14 دقيقة، برئاسة بعيدا بقوة في آخر با القريب، لكنها لم تحظ وصول جديدة فرصة تذكر لإظهار ما يمكن أن يفعله في الطرف الآخر. وكان أول 20 دقيقة كانت لا شيء للكتابة على الصفحة الرئيسية عن.



في 21 دقيقة استغرق الفريق المضيف زمام المبادرة. كان هناك ربما لا ما يكفي من الضغط على مثقب حجارة جيسون في حوزته ولكن لاعب خط الوسط الأيمن لعب تمريرة جيدة جدا قطري والبلوز كانت في ورطة. وكان جاي رودريجيز في كاهيل وعلى الرغم من وراء إغلاق سريع تيرنبول، لا ل. أبقى 9 رأسه ليسجل.

قد لا حارس سابقا ولكن الآن تم اختبار تشيلسي كان لدينا علم لتحسين بسرعة كبيرة.

الخطر حفر النار الشباك الوحيد واسعة فقط في الدقيقة 25 بعد أن تم توفيره من قبل راميريز تمريرة، وبعد فترة وجيزة ارتور بوروتس في الهدف القديسين وحسنا فعل للحصول على قبضة إلى ركلة ركنية ماتا مع كاهيل ليس بعيدا من جعل للإتصال به.

كان هناك ومضة من الجودة من با على نصف ساعة عندما مقطر الخروج من مأزق نحو الهدف، ولكن تم تجريد لركلة ركنية. في الدقيقة 34 كان في المكان المناسب في الوقت المناسب لوضع مستوى فريقه الجديد.

وكان الخطر، الذي كان قد لعب في معظمها على الحق، وتأتي لفترة وجيزة الى اليسار وجدت من قبل نفض الغبار الدقيق من جانب موسى. وهاجم البلجيكية واختار ماتا في الفضاء في المنطقة، وتظهر تقنية لسال لعابه على، لدينا المشتركة هداف في الموسم الماضي كأس الاتحاد الانجليزي، زميله الحارس. كان هناك كل فرصة مدافع يمكن ان يمهد الكرة من على خط المرمى ولكن كان با انفجار للحصول على ساقه إليها بوصة وتأكد من الكرة ذهبت فيها



ذهب تشيلسي بحثا عن الرصاص نتيجة الشوط الأول وهدف في بوروتس القديسين كان هشا في التعامل مع لقطات من موسى وأزبيليكويتا.

والخطر يبحث قادرة على التسبب في مشاكل في كل مرة هاجم أسفل اليسار لدينا، وكان من ذلك الجناح هدفنا الثانية نشأت ثانية قبل صافرة نهاية الشوط الأول.

لعب كول كرة دقيقة مربع في المنطقة لموسى ومن 15 ياردة، والنيجيري أعطى بوروتس أي فرصة كما انه مدعوم من تسديدة خارج له.

النصف الثاني
ماتا زاوية تكاد انخفض إلى با أمام المرمى بعد خمس دقائق من بداية الشوط الثاني ولكن كان علينا فقط أن ننتظر أكثر واحد دقيقة للذهاب إلى أبعد من ذلك. وشارك ماتا مرة أخرى، ليصل الكرة من الجهة اليسرى ووضع صليبه إلى رئيس ايفانوفيتش للرئاسة الصربية في أسفل ومن ست ياردات. وسجل الهدف الرابع، على مدار الساعة، كان نموذجا في الصبر و جيد الحركة. موسى و راميريز تشغيل اللعب أمام منطقة الجزاء مع لعب الكرة إلى الخطر، وهذه المرة في الفضاء على اليمين. ضرب الكرة منخفضة قطري داخل منطقة الجزاء وبا قراءتها جيدا، وسجل مع الانتهاء من شبه آخر حاد.




فرانك لامبارد محل ايفانوفيتش في الدقيقة 64، مع ديفيد لويز في إسقاط الدفاع. جاء مارين على لموسى بعد ثماني دقائق ولكن بين هذه التغييرات استغرق حراس المرمى جيدة في كلا الطرفين لمنع الأهداف. في تيرنبول كان محطة غرامة المزدوجة، ومنع لقطات من ديفيس ودي ريدر. ثم عبرت موسى إلى الآن بعد وبا ارتفعت عالية لرئاسة أسفل، ولكن بوروتس سارعت الكرة من من على خط المرمى. داخل 10 دقائق النهائي، لامبارد كرة رائعة رش إلى مارين في المكان والصليب من الألمانية تم معالجة . كان من ركلة جزاء. من ركلة حطم لامبارد هدفه الرئيسية معلما.






عنوان الكتاب الجمع بين اثنين تقريبا لهدف في الوقت المحتسب بدل الضائع. با اتهم نحو الهدف المتعلق بحق واختار لامبارد على ركلة جزاء مع تمريرة لكن الكرة انزلقت من السيطرة على لاعب خط الوسط.

نحن لدينا معرفة الجولة الرابعة المعارضين عند اجراء القرعة غدا (الأحد) في حوالي 15:30.


تشيلسي (4-2-3-1): تيرنبول؛ أزبيليكويتا، ايفانوفيتش (لامبارد 64)، كاهيل، كول (ج)؛ راميريز ، ديفيد لويز ، (ج)؛ المخاطر، ماتا (أوسكار 78)، موسى (مارين 72) ؛ با. الغواصات غير المستخدمة هيلاريو ، فيريرا، برتراند، توريس. الهدافين با 34، 60، موسى 46، ايفانوفيتش 51، 82 لامبارد من ركلة جزاء. ساوثامبتون (4-2-3-1): بوروتس؛ كورك، فونتي (ج) (Hooiveld 63)، يوشيدا، شو؛ Schneiderlin (دي ريدر 54)، S ديفيس؛ مثقب حجارة (لي 77)، وارد، براوز، هل برادو؛ رودريجيز الغواصات غير المستخدمة . K ديفيس، ريفز، موياكا، لامبرت هداف . رودريغيز 21 الخريطة دي ريدر 77، وارد، براوز 88.

---

jrvdv hglfhvhm: jadgsd 5 sh,ehlfj,k 1

ترجمة سيئة حبيبي

آسف

للارشيف