غـيـآبـهـم لـم يـتـآكـد بـعـد هـنـآك آحـتـمـآل
لـ عـودتـهـم والـلـعـب فـي لـقـآء بـلآكـبـول والـبـلـوز ,, آتـمـنـى
مـآ تـكـون آصـآبـة قـويـة ديـفـد خـآصـة نـحـتـآجـهـ كـثـيـرآ
الـصـرآحـهـ وهـو خـسـآرة وصـدمـة مـوجـعـة جـدآ
لآهـنـت حـبـيـبـي ع الـخـبـريـهـ
كل الود
~’,~
|