|[ آعلآنآت المنتدىآ ]|

:: تغـطية خـاَصـة |تويتر × تويتر |

كن مميزاً في شبكة تشيلسي للأبد

شرح استخدام المنتدى

تحميل شبكة تشيلسي للأبد


العودة   منتديات تشلسي للأبد chelsea4ever.net > الــمــنتــد يــات الــــعــــامــــه > المنتدى الأسـلامـــي
 

 

المنتدى الأسـلامـــي :: كل ما يخص القضايا الإسلامية :: مذهب أهل السنة والجماعه

إضافة رد

 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-02-2011, 08:05 PM   #1
ابو عبد الرزاق الملا
تشيلساوي صميم


الصورة الرمزية ابو عبد الرزاق الملا
ابو عبد الرزاق الملا غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 22760
 تاريخ التسجيل :  Feb 2011
 أخر زيارة : 05-26-2012 (12:54 AM)
 المشاركات : 694 [ + ]
 التقييم :  445
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي من اخلاق الحاج



الحمد لله ولي الصالحين، ومجيب السائلين والصلاة السلام على سيد الأولين والآخرين وخاتم الأنبياء والمرسلين، نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد..

فمن الواجب على كل حاج أن يتخلق بالأخلاق الفاضلة، وأن يتحلى بالخصال الحسنة والصفات الطيبة، وأن يبتعد عن مساوئ الأخلاق وسفاسف الخصال والخلال، ليكون حجة مرورا وسعيه مشكورا، وذنبه مغفورا، والحج المبرور كما بين النبي صلى الله عليه وسلم: «ليس له جزاء إلا الجنة» [رواه البخاري ومسلم].

وقد أمر الله تعالى عباده بالتزام مكارم الأخلاق في الحج فقال سبحانه: {الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَّعْلُومَاتٌ ۚ فَمَن فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلَا رَفَثَ وَلَا فُسُوقَ وَلَا جِدَالَ فِي الْحَجِّ ۗ وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللَّـهُ ۗ وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَىٰ ۚ وَاتَّقُونِ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ} [سورة البقرة: 197].

فهذه الآية العظيمة بينت ما ينبغي أن يكون عليه الحاج من صفات حميدة، وما ينبغي ألا يتصف به من الصفات السيئة ، وسوف نختار طائفة من أقوال أهل العلم في تفسير الرفث، والفسوق، والجدال، والتقوى.

قوله تعالى: {الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَّعْلُومَاتٌ}،
قال ابن عمر: "هي شوال، وذو القعدة وعشر من ذي الحجة"، وهذا مروي عن جماعة من الصحابة والتابعين.

قوله تعالى: {فَمَن فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ} أي أوجب بإحرامه حجًا.

قوله تعالى: {فَلَا رَفَثَ} أي من أحرم بالحج أو العمرة فليجتنب الرفث؛ والرفث كما قال العلماء هو الجماع، أو مقدماته ودواعية من المباشرة والتقبيل والضم، ونحو ذلك.

وكذلك هو التكلم بذكر الجماع بحضرة النساء.

قال ابن عباس: ""الرفث، التعريض بذكر الجماع وهي العرابة في كلام العرب، وهو أدنى الرفث".

وقال عطاء بن أبي رباح: "الرفث.. الجماع وما دونه من قول الفحش"، قال: "كانوا يكرهون العرابة، وهو التعريض وهو محرم".

وقال طاوس: "هو أن يقول للمرأة، إذا حللت أصبتك".

وعن ابن عباس: "الرفث.. غشيان النساء والقبلة والغمز، وأن تعرض لها بالفاحشة من الكلام ونحو ذلك".

قوله تعالى: {وَلَا فُسُوقَ} عن أبن عباس: "هي المعاصي"، وكذا قال جماعة من التابعين.

وعن أبن عمر قال: "الفسوق، ما أصيب من معاصي الله صيدا أو غيره".

قوال آخرون: "الفسوق ها هنا: السباب"؛ قاله ابن عباس، وابن عمر وابن الزبير، ومجاهد، والسدي، وإبراهيم النخعي، والحسن. وقد يتمسك هؤلاء بما ثبت فيا لصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «سباب المسلم فسوق، وقتاله كفر» [رواه البخاري ومسلم] (1).

وقال الضاحك: "الفسوق، التنابذ بالألقاب".

قال ابن كثير: "والذي قالوا: الفسوق ها هنا هو جميع المعاصي الصواب معهم، كما نهى الله تعالى عن الظلم في الأشهر الحرام، وإن كان في جميع السنة منهيا عنه، إلا أنه في أشهر الحارم أكد، ولهذا قال: {مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ۚ ذَٰلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ ۚ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنفُسَكُمْ} [سورة التوبة: 36]، وقال في الحرم: {وَمَن يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ نُّذِقْهُ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ} [سورة الحج: 25].

واختار ابن جرير أن الفسوق ها هنا هو ارتكاب ما نهى عنه في الإحرام من قتل الصيد، وحلق الشعر، وقلم الأظفار، ونحو ذلك، كما تقدم عن ابن عمر، وما ذكرناه أولى، والله أعلم.

وقد ثبت في الصحيح من حديث أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من حج هذا البيت، فلم يرفث ولم يفسق، رجع كيوم ولدته أمه» [رواه البخاري].

قوله تعالى: {وَلَا جِدَالَ فِي الْحَجِّ} فيه قولان:

أحدهما: ولا مجادلة في وقت الحج في مناسكه، وقد بينه الله أتم بيان، ووضحه أكمل إيضاح.

قال مجاهد: "قد بين الله أشهر الحج، فليس فيه جدال بين الناس".

والقول الثاني: أن المراد بالجدال ها هنا: المخاصمة.

وعن ابن مسعود رضي الله عنه في قوله تعالى: {وَلَا جِدَالَ فِي الْحَجِّ} قال: "أن تماري صاحبك حتى تغضبه".

وعن ابن عباس قال: "المراء والملاحاة حتى تغضب أخاك وصاحبك، فنهى الله عن ذلك".

وقال النخعي: "كانون يكرهون الجدال".

وعن ابن عمر قال: "الجدال في الحج: السباب، والمنازعة والمراء والخصومات".

وعن عكرمة الجدال: "الغضب؛ أن تغضب عليك مسلما".

قوله تعالى: {وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللَّـهُ ۗ وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَىٰ ۚ وَاتَّقُونِ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ} [سورة البقرة: 197]، لما نهاهم عن إتيان القبيح قولا وفعلا، حثهم على فعل الجميل، وأخبرهم أنه عالم به، وسيجزيهم عليه أوفر الجزاء يوم القيامة.

عن ابن عباس قال: «كان أهل اليمن يحجون ولا يتزودون، ويقولون: نحن المتوكلون، فإذا قدموا مكة سألوا الناس، فأنزل الله تعالى: {وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَىٰ }».

وقوله: {وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَىٰ} لما أمرهم بالزاد للسفر في الدنيا أرشدهم إلى زاد الآخرة، وهو استصحاب التقوى إليها، كما قال: {وَلِبَاسُ التَّقْوَىٰ ذَٰلِكَ خَيْرٌ} [سورة الأعراف: 26].

لما ذكر اللباس الحسي نبه مرشدا إلى اللباس المعنوي وهو الخشوع والطاعة والتقوى، وذكر انه خير من هذا وأنفع.

قال عطاء الخراساني في قوله تعالى: {فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَىٰ} يعني زاد الآخرة (2).

وقفة تأمل:

إذا نظرنا -أخي الحبيب- إلى كل هذه المعاني الجليلة التي ذكرها علماء السلف رحمهم الله تعالى في معنى الرفث والفسوق والجدال، واستصحاب التقوى؛ تبين لنا أن كثيرا من الحجاج بعيدون كل البعد عن تلك المعاني العظيمة، بعيدون عما ينبغي أن يكون عليه الحاج من خلق فاضل وسمت حين...

الخير موجود لا شك في ذلك ولكننا نريد أن تمتد مساحة هذا الخير إلى كل فرد من أفراد الحجيج حتى لا نرى ما نراه كل عام من مظاهر سوء الخلق، والطيش والغضب، والجهل التي يقع فيها كثير من حجاج بيت الله الحرام.

نريد أن نرى التراحم بين الحجاج بدلا من أن يُسحق الضعفاء وكبار السن تحت أقدام الأقوياء!

نريد أن نرى التعاطف والتكافل والتآخي بين المسلمين..

نريد أن نرى التفاني في خدمة ضيوف الرحمن، لا التسابق على أخذ أموالهم واستغلال فرصة غربتهم في الضحك عليهم وبيعهم السلع بأضعاف أثمانها!

نريد أن نرى الحاج الصبور الوقور الورع التقي الزاهد العابد الباكي من خشية ربه، المنقطع إلى عبادته، الذي يعطي الناس حقوقهم، ويتسامح هو في حقه.

إن الأخلاق التي ينبغي أن يتخلق بها حجاج بيت الله الحرام كثيرة لا يمكن استيعابها في هذه الصفحات، ولكن نشير إلى جملة من أمهات هذه الأخلاق للتذكير والتنبيه:

1- الإخلاص:

فعلى الحاج أن يكون الباعث له على أداء نسكه هو طلب مرضات الله تعالى وابتغاء الأجر والمثوبة منه سبحانه، وألا يكون في نفسه شيء من حظوظ الدنيا لأن الله تعالى يقول في الحديث القدسي: «أنا أغنى الشركاء عن الشرك، من عمل عملا أشرك فيه معي غيري، تركته وشركه» [رواه مسلم]، وبعض الحجاج -هداهم الله- يريد من حجه أن تحصل على اللقب، فيقال: "الحاج فلان" وبعضهم يريد أن يحج حتى لا يقال: إنه لا يجد ما يحج به، وبعضهم يحج كل عام ليتفاخر بعدد المرات التي حجها، وكل هؤلاء لا ثواب لهم في حجهم؛ بل عملهم مردود عليهم، وعليهم الإثم . والنبي صلى الله عليه وسلم حج حجة واحدة قال فيها : «اللهم حجة لا رياء فيها ولا سمعة» [رواه ابن ماجة وصححه الألباني].

2- المتابعة:

ينبغي على الحجا أن يتأسى بالنبي صلى الله عليه وسلم في حجته وأن يبحث عن الأفضل ليفعله ، ولا يتتبع رخص العلماء، فمن تتبع رخصة كل عالم اجتمع فيه الشر كله، والنبي صلى الله عليه وسلم قال : «لتأخذوا عني مناسككم» [صححه الألباني] والله تعالى لا يقبل من العمل إلا ما كان خالصا له، صوابا على سنة نبيه صلى الله عليه وسلم.

3- التقوى:

فمن أخلاق الحاج: التقوى، لقوله تعالى: {وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَىٰ ۚ وَاتَّقُونِ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ} [سورة البقرة: 197]، والتقوى هي العمل بطاعة الله على نور من الله يرجو ثواب الله، والحذر من معصية الله، على نور من الله يخشى عقاب الله.

4- العلم:

وقد ذكرنا لزوم إتباع السنة والتأسي بالنبي صلى الله عليه وسلم في حجته، ولا يتم ذلك إلا بالعلم الشرعي المؤصل بالكتاب والسنة وما فهمه سلف هذه الأمة من نصوص الكتاب والسنة، وما قرره العلماء الربانيون المتبعون للكتاب والسنة فينبغي على المسلم إذا نوى الحج أن يتعلم مناسك الحج وفق الكتاب والسنة وأن يسأل فيما أشكل عليه أهل العلم ويعمل بكلامهم وإن كانت تخالف هواه ورغبته.

5- الخوف والرجاء:

فينبغي على الحاج أن يكون خائفا راجيا، وهكذا كان سلف هذه الأمة، منهم من كان يغلب عليه الخوف، ومنهم من كان يغلب عليه الرجاء.

قال مطرف: "اللهم لا ترد أهل الموقف من أجلي"!

وقال بكر يوم عرفة: "ما أشرفه من مقام وأرجاه لأهله، لولا أني فيهم"!

وقال ابن المبارك لسفيان الثوري عشية عرفة: "من أسوأ هذا الجمع حالا؟"، قال: "الذي يظن أن الله لا يغفر لهم"!

6- التوبة الصادقة:

ومن أخلاق الحاج التوبة الصادقة، وهي الرجوع عما يكرهه الله ظاهرا وباطنا، إلى ما يحبه الله ظاهرا وباطنا، قال تعالى: {وَتُوبُوا إِلَى اللَّـهِ جَمِيعًا أَيُّهَ الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} [سورة النور: 31].

والتوبة واجبة في كل حال على العموم، إلا أنه في حال الحج آكد وجبا.

7- حسن الخلق:

وحسن الخلق كما عرفه الحسن البصري -رحمه الله- يتضمن أمور ثلاثة هي:

1- كف الأذى.

2- بذل الندى.

3- طلاقة الوجه.

وهذه الثلاثة متأكدة جدا في حق الحاج، فينبغي أن يكف الحاج أذاه عن الناس سواء ما يتعلق بأموالهم، أو ما يتعلق بأنفسهم، أو ما يتعلق بأعراضهم.

ومن الأذى: التضييق على الحاج ومزاحمتهم ومدافعتهم والافتراش في طرقهم واستغلاله بأي وسيلة كانت.

وأما بذل الندى فهو الكرم والجود.

قال الشيخ ابن عثيمين -رحمه الله-: "والكرم ليس كما يظنه بعض الناس أنه بذل المال فقط؛ بل الكرم يكون في بذل النفس، وفي بذل الجاه، وفي بذل المال ، وفي بذل العلم".

قال النبي لإحدى النساء: «إن لك من الأجر على قدر نصبك ونفقتك» [صححه الألباني]، وقال صلى الله عليه وسلم: «بر الحج: إطعام الطعام، وطيب الكلام» [حسنه الألباني].

وفي الحديث: «"يا رسول الله أي الصدقة أفضل؟"، قال: "سقي الماء"» [حسنه الألباني].

وأما طلاقة الوجه فهو ملاقاة الناس بالبشر والحفاوة.

قال صلى الله عليه وسلم: «لا تحقرن من المعروف شيئا ولو أن تلقى أخاك بوجه طلق» [رواه مسلم].

ومن حسن الخلق في الحج: العفو عن المسيء، وقبوله المعاذير، وترك الغضب، والرفق واللين، والحلم، وإدخال السرور على الحجاج، وقضاء حوائجهم، وغير ذلك من أوجه البر وصنائع المعروف.

8- الصبر:

ومن أخلاق الحاج: خلق الصبر؛ لان الحج من أكثر العبادات التي تحتاج إلى صبر؛ لما فيه من الزحام واختلاف طبائع البشر وعاداتهم، وكذلك يحتاج يحتاج الحاج إلى الصبر وعلى طاعة الله، والصبر عن معصية الله، والصبر على أدار الله، والصبر على مفارقة الأوطان والأهل والأحباب، قال تعالى: {وَاللَّـهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ} [آل عمران: 146].

9- التواضع:

ومن أخلاق الحاج : التواضع والحاج حينما يخلع ملبسه ويلبس إزارا ورداء؛ فإنه يعلن بذلك عن تواضعه وذله لله رحب العالمين، ولكن ينبغي أن يؤكد ذلك بتواضعه لعباد الله وعدم الترفع عليهم والتكبر على فقرائهم وضعفائهم. قال صلى الله عليه وسلم: «إن الله أوحى إلى أن تواضعوا حتى لا يفخر أحد على أحد ولا يبغي أحد على احد» [رواه مسلم].

10- التأني وترك العجلة:

فإن بعض الحجاج تراه يزاحم ويسابق ويدافع كأنه في سباق، وهذا ليس من البر، وبعض الحجاج يتعجل ولا يتأكد من معرفة حدود المشاعر، فتراه يجلس يوم عرفة خارج حدود عرفة وهو لا يشعر وهذا خطأ عظيم؛ لأن من فاته الوقوف بعرفة؛ بطل حجه، وكذلك لا يتأكد من حدود منى ومزدلفة، ولا يتأنى عند التقاط الجمرات، فيلتقط الحصى الكبيرة التي لا تجزئ. والنبي صلى الله عليه وسلم حينما دفع يوم عرفة فسمع وراءه زجرا شديد وضربا للإبل، أشار بسوطه وقال: «أيها الناس، عليكم بالسكينة، فإن البر ليس بالإيضاع» [رواه البخاري]، والإيضاع: هو الإسراع والعجلة.


____________
1- انظر فيما سبق: تفسير ابن كثير (1/309- 311).
2- تفسير ابن كثير ( 1/312، 313).



lk hoghr hgph[



 

رد مع اقتباس
قديم 05-02-2011, 08:31 PM   #2
D.drogba-11
تشيلساوي متطور


الصورة الرمزية D.drogba-11
D.drogba-11 غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 24095
 تاريخ التسجيل :  May 2011
 أخر زيارة : 04-21-2012 (08:58 PM)
 المشاركات : 185 [ + ]
 التقييم :  826
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



تسلــم يدينك أخوي عبد الرزآق ..

والله يـ" جازيك خير"


 

رد مع اقتباس
قديم 05-02-2011, 10:49 PM   #3
l o n d o n
+:[ عضو مميز ]:+
I’m Super


الصورة الرمزية l o n d o n
l o n d o n غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 23786
 تاريخ التسجيل :  Apr 2011
 أخر زيارة : 06-14-2013 (09:02 AM)
 المشاركات : 4,709 [ + ]
 التقييم :  8072
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Salmon

اوسمتي

افتراضي



جزاك الله خير

تحيااتي ,, ~


 

رد مع اقتباس
قديم 05-03-2011, 02:02 AM   #4
تشلسيني
+: [ VIp ] :+
يــوفنتــيني


الصورة الرمزية تشلسيني
تشلسيني غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 23412
 تاريخ التسجيل :  Mar 2011
 أخر زيارة : 05-25-2020 (06:07 PM)
 المشاركات : 4,101 [ + ]
 التقييم :  6432
 الدولهـ
Oman
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Darkslategray

اوسمتي

افتراضي



جزاك الله خير
تحياتي لك


 

رد مع اقتباس
قديم 05-05-2011, 12:26 AM   #5
ḾẮŁǾЏĐẮ
+: [ VIp ] :+


الصورة الرمزية ḾẮŁǾЏĐẮ
ḾẮŁǾЏĐẮ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 18676
 تاريخ التسجيل :  Jul 2010
 العمر : 30
 أخر زيارة : 11-20-2021 (01:51 PM)
 المشاركات : 39,999 [ + ]
 التقييم :  12199
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Maroon

اوسمتي

افتراضي



جزاك االله خير


 

رد مع اقتباس
قديم 05-05-2011, 12:36 AM   #6
ثيو والكوت
+: [ VIp ] :+


الصورة الرمزية ثيو والكوت
ثيو والكوت غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 23301
 تاريخ التسجيل :  Mar 2011
 أخر زيارة : 08-05-2012 (05:12 PM)
 المشاركات : 6,547 [ + ]
 التقييم :  1681
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Darkgreen

اوسمتي

افتراضي



جزاك الله خير


 

رد مع اقتباس
 

 
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
((الموندو .. اخلاق نيمار تتوافق مع ريال مدريد )) Fαитαѕтic الدوري الأسباني Liga 7 07-06-2011 02:07 PM
من اخلاق المؤمن الايثار !! ⒀ ส ℓ ĩ المنتدى الأسـلامـــي 7 01-29-2011 07:25 PM
إيسيان: العمل الجاد أمامنا blues girl قسم أخـبـار تشيلسي - Chelsea News 13 09-15-2010 10:33 PM
اخلاق الحرامية... ضحك × ضحك J-O-C المنتدى الـــعــام 2 02-19-2010 03:44 AM
قصة فتاة غيرت اخلاق شاب فراقك هدني المنتدى الـــعــام 10 11-10-2009 11:00 PM

ad_location[ad_footer_start]
الساعة الآن 12:32 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010